mercredi 7 mars 2018

أنا و الأخر

ذوات


الذات على مساحة اللوحة تستدعي الأخرى عبر التقسيمات و ألوان فتثيرها بتدرجاتها وبتبايناتها.
تتمازج هذه الألوان حينا وتختلف حينا. لتكون هنا هي المعبرة عن حالة الإحساس التي تخالجنا، و عملية التباين هي البناء لغاية التناغم ولتصبح اللوحة كلعبة تركيبية، تؤسس لحوار حميمي بين الذات و الأخرى